بدأ أرتباط العالم الرقمي بالعالم الحقيقي منذ تلك الليلة التي حدث فيها ما يلي :
خرجت بيضة ديجيمون من حاسوب أمجد و هند في أحدى الليالي و بدأت هند و أمجد بالأعتناء بتلك البيضة
و في اليوم التالي فقست البيضة ليخرج منها المقاتل ورد و بعد ذلك بوقت قصير تطور إلى رعد و خرج من نافذة المنزل
و بعد ذلك بوقت جاء ديجيمون آخر للعالم الحقيقي لكن رعد قام بالتصدي له و مهاجمته و بعد ذلك تطور إلى صنديد و هزمه
و بعد ذلك عاد كل من المقاتلين لعالم الديجيتال لكن ما حدث لم ينساه أمجد و هند على الأطلاق
في فصل الشتاء ذهب مجموعة من الأطفال إلى المخيم الصيفي و الأطفال هم
أمجد - يامن - مي - سمر - شادي - وسيم - زين
و حين كانوا هناك ذهبوا للخارج فرأو أشياء مشعة ترتفع للأعلى بالقرب من كل شخص منهم فأمسكوها فأذا هي بأداة رقمية
و في ذلك الوقت بالتحديد فتحت البوابو الرقمية مرة أخرى منذ أن حدثت آخر معركة و أنتقل الأشخاص للعالم الرقمي
و حين وقعوا في العالم الرقمي ألتقو بمقاتليهم و هم
ورد كان مرافق أمجد - رمل كان مرافق زين - رمح كان مرافق يامن - سكر كان مرافق وسيم - حلزون كان مرافق شادي
فلة كانت مرافقة سمر - و لا أذكر ماكان مرافق مي >_<
و بعد ذلك خرج لهم أول مقاتل للشر و هو المقص و حاربه المرافقون لكنهم لم يستطيعوا التغلب عليه فنادوا مقاتلين المستوى الثاني و هو
رعد - زهرة - صدى - كاسر - بحر - هديل - ^^ تيتمون مرافق شادي
المهم : قاتلوا المقص فتغلبوا عليه لكنه لم يمت فسقطوا في البحر لكن سرعان ما ساعدتهم الأسماك في النجاة
و بعد ذلك حصلت لهم مواقف أستطاع كل منهم فيها أستدعاء وحش من المستوى الثالث إلى أن حدثهم الجد
و أخبرهم بأنه هناك مستوى رابع للديجيمونات و لا يمكن الأنتقال إليه إلا بوجود 3 أشياء مهمة
و هي الأداة الرقمية و القلادة الرقمية و مفتاح القلادة الرقمية
و بهذه الأدوات يستدعى المقاتل فأستحوذ الغرور على أمجد بعد أن حصل على مفتاح القلادة الرقمية
و أخذ كل الطاقة من أجل محاربة قردون الشرير الثاني
لكنه لم يفلح في ذلك لأنه بالخطئ أستدعى شربوح وحش الهيكل العظمي و بعد دقيقتين عاد شربوح للقاعدة
و عاد أمجد للمستوى الأول و أعتذر لأصدقائه و مقاتله و لكن هناك موقف حصل مع الأبطال
و خصوصاً أمجد فهو شجاع لذلك أستحق قلادة الشجاعة فكان هناك حقل مغناطيسي مكهرب إن لم يعبره فلم ينقذ صديقته سمر
فمد يده بشجاعة و نجح في العبور و أنقذ سمر و حصلت على مفتاح قلادتها و بعد ذلك جاء قردون فغضب أمجد على ما فعله قردون
بصديقته و قام بأستخدام القلادة + الأداة الرقمة للأنتقال للمستوى الرابع و نجح في ذلك و أستدعى صنديد المدرع
و قضى على قردون و مضى الأبطال في رحلتهم حتى قابلوا الشرير التالي و هو الوطواط
ظهر الجد من جديد ليخبر أبطالنا أنه هناك بطل ثامن سينضم للمجموعة و هو الآن في العالم الحقيقي
فأستخدم الوطواط مقاتلين و هما خرموش و شهاب للبحث عن البطل الثامن و أعطاهم الأداة الرقمية و القلادة الخاصة به
و ذهب أبطال الديجيتال لمقر الوطواط فشاهدوه يغادر للعالم الحقيقي حاولوا اللحاق به لكنهم لم يفلحوا بسبب الجنود الخاصة بالوطواط
لكنهم رجعوا في المرة القادمة و رشحوا قائد للمجموعة و هو أمجد لحل لغز البطاقات لفتح البوابة الرقمية و بينما هم يقاتلون
نجح أمجد في فتح البوابة و عبر منها الأبطال و في تلك الأثناء عثر خرموش على البطل الثامن و حاول القضاء عليه لكنه البطل و هو هند
أخت أمجد كانت لطيفة مع خرموش فلم يستطع القضاء عليها و جاء اليوم المنتظر لقتال الوطواط ..
قام أمجد برمي القلادة و الأداة لهند لكن الوحش زقزوق أخذهما من عندها لكن الحرارة التي تولدها الأداة لم يستطع زقزوق السيطرة عليها
بسقطت الأداة و القلادة و رماها أمجد من جديد بعد أن ضحى شهاب بحياته من أجل أنقاذ خرموش فصرخت هند شهااااااااااااااااااااااااااب ..
فتطورت مقاتلها خرموش الذي كان في المستوى الثالث للمستوى الرابع بأستدعاء المقاتلة غيثاء و أخرجت حلقة القوة و جمعت طاقة المقاتلينن
في سهم الأتحاد الذي قضى على الوطواط لكن الشر لم يذهب فقد عاد ووحش جديد ولد من الظلام
فظهرت رسالة غريبة في حاسوب شادي تدل على الأخوة و الأمساك باليد و شيء من هذا القبيل
فأمسك يامن بيد أمجد و قام كل من وسيم و هند بأعطاء طاقة مقاتليهما لأمجد و يامن حتى تمكنى من الأنتقال للمستوى الخامس البطولي
فكان عند أمجد جلمود و كان عند يامن سمهر و بأتحادهم و تعاونعم عضوا على الشرير و بعد ذلك ظهرت ألوان غريبة في السماء
تجمد أي شيء يقترب منها فنظر أمجد بالمنظار الصغير الذي يحمله فرأى جبل ليس غريباً عله في الأعلى فنظر شادي
و قال لهم أنه عالم الديجيتال و إذا أرادوا أن يذهب هذا السرب الذي في السماء يجب أن يرجعوا للعالم الرقمي
فقرروا العودة بعد توديع أهلهم لكنهم لم يكونوا يعلموا أنه هناك مقاتلين أشرار في العالم الرقمي
فعندما عادوا أنصدموا بوجود الحلزون الكبير الذي ولد منه فرقة الظلام الشريرة التي كانت تتكون من مقاتلين أشرار
هزموا الأشرار توا الآخر حتى تفرقوا جميعاً و أنقسوا إلى مجموعات و وصلوا للمقاتل طمبور حيث كان
جلمود الوحين الذي يتصدى لهجماته لكن المفاجأة هي عود جميع الأبطال و أجتمعوا مرة أخرى و أجتمع جلمود و سمهر
أتحدوا و تعاونوا و قاتلوا لكنهم لم يقضوا عليه و بينما كان وسيم و هند يحاولان الهرب سقطوا من أعلى المبنى
لكن وسيم تذكر كلام قال له أياه أخاه يامن فجمع قوته فأستدعى المقاتل من المستوى الرابع صوان
الذي فتح بوابة الدمار لكن طمبور لم يسحب إليها فقذفه جلمود بكرته الحارجة و أطلع عليه سمهر الطواريخ المجمدة
و قضوا عليه لكنهم ظنوا أنهم أنقذوا العالم الرقمي من الشر لكن بقي شرير واحد لا أذكر أسمه
و قام هذا الشرير بتحطيم القلائد الخاصة بالأبطال و أرجع مقاتليهم لمستوياتهم لكن حدث شيء غريب
جعلهم يتأملون و يفكرون و يتخيلون أن القلائد معهم فنجحوا في ذلك و أرجعوا مقاتليهم
و بتعاونهم تغلبوا عليه و أنقذوا العالم الرقمي من الشر ففتحت البوابة الرقمية لعودة الأبطال
و ترك مقاتليهم فعادوا و لم يعلم أحد متى ستفتح البوابة الرقمية مرة أخرى
[size=16]أنا أعلم أنه هناك الكثير من الأشياء الناقصة في القصة لكنني كتبت لكم كل ما أذكره عن هذا الجزء
و أرجوا أن ينال أعجابكم